خشيتك شفعت لك
كان رجل على معاصي الله تعالى ثم إن الله أراد به خيراً وتوبة فقال لزوجته: إني لملتمس شفيعاً إلى الله تعالى فخرج إلى الصحراء فجعل يصيح: يا سماء! اشفعي لي، يا جبال! اشفعي لي، يا أرض! اشفعي لي، يا ملائكة! اشفعي لي، فأدركه الجهد فخر مغشياً عليه فبعث الله إليه ملكاً فأجلسه ومسح رأسه وقال له: أبشر فقد قبل الله توبتك قال: رحمك الله! من كان شفيعي إلى الله عز وجل؟ قال: خشيتك شفعت لك إلى الله تعالى.
كان رجل على معاصي الله تعالى ثم إن الله أراد به خيراً وتوبة فقال لزوجته: إني لملتمس شفيعاً إلى الله تعالى فخرج إلى الصحراء فجعل يصيح: يا سماء! اشفعي لي، يا جبال! اشفعي لي، يا أرض! اشفعي لي، يا ملائكة! اشفعي لي، فأدركه الجهد فخر مغشياً عليه فبعث الله إليه ملكاً فأجلسه ومسح رأسه وقال له: أبشر فقد قبل الله توبتك قال: رحمك الله! من كان شفيعي إلى الله عز وجل؟ قال: خشيتك شفعت لك إلى الله تعالى.